Sunday, December 28, 2008

Friday, December 12, 2008

Wednesday, November 26, 2008

Sunday, November 23, 2008

الشهيد مارمينا

هاتور 15


St. Mena
the Wonder Worker







St. Mena is considered the most well know saint in the East and the West, due to the many miracles that are performed through his prayers for us. That is evident in the numerous little clay bottles on which his name and picture are engraved. These were discovered by the archeologists in diverse countries around the world, such as Heidelberg in Germany, Milan in Italy, Dalmata in Yugoslavia, Marceille in France, Dengela in Sudan, and Jerusalem. Visitors from these cities and others would buy these bottles which usually contain oil or water for blessing, and take them back to their relatives.

Saint Mena was born in Egypt in the year 285, in the city of Niceous which lies in the vicinity of Memphis. His parents were real ascetic Christians, his father's name was Audexios and his mother's was Aufimia. On the feast of St. Mary, the mother who did not have any children was praying in front of the Icon of the Virgin with tears that God may give her a blessed son. A sound came to her ears saying "Amen", and thus she called her son Mena.

His father, a ruler of one of the administrative divisions of Egypt died when Mena was fourteen years old. At fifteen he joined the army, and was given a high rank because of his father's reputation and was appointed in Algeria. Three years later he left the army longing to devote his whole life for Christ. He headed towards the desert to live a different kind of life.

After he spent five years as a hermit, he saw the angels coronating the martyrs with glamorous crowns, in a revelation and longed to join them. While he was thinking about it, he heard a voice saying: "Blessed are you Abba Mena because you have been called for the pious life from your childhood. You shall be granted three immortal crowns; one because of your celibacy, the second because of your asceticism and the third because of your martyrdom".

Immediately he felt as if the earth under him was vanishing, and he was overwhelmed with great eagerness to be carried away to heavens. In a mood of valor he hurried to the ruler, declaring his Christian faith. His endless sufferings and the tortures that he went through have attracted many of the pagans not only to Christianity, but also to martyrdom.

THE SAINT'S BODY

The saint's assassins tried to burn his relics but they failed, so the believers loaded his body on a camel and headed towards the western desert. At a certain spot, the camel stopped and the people could not force it to continue its trip by any means. Right there; hear a water well they burried him (that place is his present monsters at the end of Marriute lake not far from Alexandria).

THE DISCOVERY OF HIS BODY

It happened that while a shepherd was feeding his sheep in that area, a sick lamb fell on the ground. As it struggled to get on its feet again, its scab was cured. The story was spread quickly and the sick who came to this spot recovered from whatever illnesses they had just by laying on the ground.

During that time, the daughter of king Zinon, the Christ lover, caught the itch. His advisors suggested that she should try that place, and she did. At night the Saint appeared to the girl and informed her that his body is burried in that place. The follow- ing morning, she bathed in the well and was healed. She related her vision about St. mena to her servants and that he cured her.

ST. MENA IN MARRIOUT

Immediately, King Zinon ordered the Saint's body to be dug out, and a church to be built there. Not only that, but he also ordered to build a large city to be named after the Saint. Sick people from all over the world, used to visit that city and were healed by the intercession of St. Mena, the miracle-maker.

Mrs. Bucher recorded that destruction started to take place in the city, and its in- habitants were degraded after the Arab conquest. During the period after Haroun El-Rasheed, the Barbarians attacked the city and burned a large portion of it. At the time of El-Mamoun he ordered to put the entire city down, and then he used its numerous marble pillars to build his palace and the mosques. It is only in the twentieth century that international missions began to search for the city and the church. The remainders of it, no doubt, demonstrate the glory of the Coptic past.

THE NEW CHURCH OF ST. MENA

As soon as Pope Cyril the Sixth was coronated on St. Mark's Throne, he began to put the foundations of a great Monastery close to the remains of the old city. Thus in his blessed days God's will had permitted the old monastery of St. Mena to be resurrected and the Copts to visit it and to be blessed by the Saint. What is even more interesting is that the Pope has stated in his will that his body should not be burried in the new famous Cathedral in Cairo, but in the monastery of his personal friend and intercessor St. Mena the miracle-maker!!!

Wednesday, May 28, 2008

Sunday, April 13, 2008

أحتفال السماء بالبابا شنودة




-->
حلقــات من الضوء تجمعت فى السماء حول الشمس لتجعلها قطعة من الكريستـال و شاهدهــا كل سكان اثيوبيا يوم الآحد 13 أبريل و ظلت لمدة ســاعـة الظــاهــرة الغريبــة حدثت خــلال زيــارة قـداسة البابا شنــودة الثــالث إلى اثيــوبيـــا لتــأكيــد العـلاقـات القوية بين الكنيستيـــن و ذكر سيدنـا البابا عنـد مشاهـدتـة للظـاهرة بأننــا نقبـــل أى عــلامـة من الله تشجــعنا فى طريقنـا و تـؤكـد اننــا نسيـــر فى الطــريق الصحيـح و ذكـر البــابـا بولس بابا أثيـوبيــا فى مؤتمر صحفى: انة يضم صـوتـة الى كـل من يعتقـد فى العلامات التى يرسلها الله و إذا كان الله قـد أظهـر نفسـة من خـلال السمــاء فنحـن المـؤمنيـن لـن نندهش ابـدا و لكن سنفـرح و سنبـذل أضعـاف مجهـودنا لكـى نشكــر الله نشكــرك يا الله على اظهــارك هــذه العـلامة العظيمـة


قداسة البابا شنوده الثالث وقداسة أبونا باولوس بطريرك إثيوبيا
.
. --> -->
استقبل آلاف الإثيوبيين قداسة البابا شنوده الثالث، حيث انطلقت الألعاب النارية، وحَمَل مستقبلوه الشموع وأنشدوا الترانيم في العاصمة أديس أبابا.
وتُعدُّ زيارة البابا شنوده أول زيارة له لإثيوبيا منذ انتهاء حُكْم الإمبراطور هيلاسيلاسي

وتعكس تلك الرحلة خطوة أخيرة نحو المصالحة بين الكنيسة الأرثوذكسية القبطية والكنيسة الأرثوذكسية الإثيوبية التي اعتَبَرَت الكنيسة القبطية كنيستها الأُم طيلة 16 قرناً، وذلك بتوسُّط الكاثوليكوس أرام الأول رئيس الكنيسة الأرثوذكسية الأرمنية في كيليكيا بلبنان. وعلى إثر ذلك حضر أبونا باولوس بطريرك إثيوبيا لزيارة مصر وقابل قداسة البابا شنوده الثالث، وانعقد خلال الزيارة مجمع مشترك من أجل إعـادة صياغة العلاقة بين الكنيستين (مجلة مرقس - عدد سبتمبر 2007 - ص 47).
وكانت العلاقات قد انقطعت في سبعينيات القرن العشرين، حينما رفضت الكنيسة القبطية الاعتراف بخليفة البطريرك الإثيوبي تيوفيلوس الذي تعرَّض للقتل.
ففي يوم الجمعة الموافق 13 مارس 2008، قام قداسة البابا شنوده الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية بالسفر إلى إثيوبيا بعد الصُّلح الذي تمَّ مؤخراً بين الكنيسة القبطية والكنيسة الإثيوبية؛ حيث تمَّ استقبال قداسته استقبالاً حافلاً. وقد رافق قداسة البابا مجموعة من المطارنة والأساقفة والقساوسة في مقدمتهم نيافة الأنبا بيشوي سكرتير المجمع المقدس، ونيافة الأنبا باخوميوس مطران البحيرة، ونيافة الأنبا موسى أسقف الشباب، ونيافة الأنبا مرقس أسقف شبرا الخيمة.
وفي كاتدرائية الثالوث القدوس في أديس أبابا، صلَّى قداسة البابا شنوده الثالث صلاة الشكر، ثم ألقى قداسة أبونا باولوس بطريرك الكنيسة الإثيوبية كلمة ترحيب بقداسة البابا شنوده الثالث.
وفي حفل عشاء مساء السبت 12/ 4/ 2008 ألقى قداسة البابا شنوده الثالث كلمة قال فيها: ”إني أعتبر زيارتي هذه إيذاناً ببداية علاقة جديدة بين الكنيستين، ليس فقط على مستوى مصر وإثيوبيا، بل وفي جميع بلاد العالم التي لنا فيها كنائس... وأخيراً، أتمنى لكم كل نعمة وبركة، فنحن خدَّام لكم ورعاة، وبدون الرعية لا يكون الراعي“.
وفي صباح الأحد 13/4/2008 توجَّه قداسة البابا والوفد القبطي إلى كاتدرائية مخلِّص العالم بأديس أبابا، حيث كان قداسة أبونا باولوس والآباء المطارنة الإثيوبيون يصلُّون القداس الإلهي. وألقى قداسة البابا كلمة قصيرة قال فيها: ”ليُبارككم الرب بكل بركة روحية، ويحل الروح القدس في قلوبكم ويقود حياتكم. وأرجو أن تذكروني في صلواتكم“.
وبعد ذلك انعقد اجتماع مشترك للمجمع المقدس للكنيستين وتم التوقيع على البيان المشترك الخاص بهذه الزيارة. ثم توجَّه قداسته إلى مطار أديس أبابا حيث كان في توديعه عدد كبير من مطارنة الكنيسة الإثيوبية، والسفير المصري، وسفراء بعض الدول العربية، وآخرون. ثم غادر قداسته أديس أبابا عائداً بسلامة الله إلى أسوان ثم إلى القاهرة.
? وقد التقى قداسة البابا شنوده خلال زيارته التي استمرت ثلاثة أيام مع مجموعة من القيادات السياسية والدينية الإثيوبية في مقدمتهم الرئيس الإثيوبي جيرما ولد جيورجيس، ورئيس الوزراء ميليس زيناوي، وأبونا باولوس بطريرك إثيوبيا.
وقد قام قداسة البابا بافتتاح كنيسة قبطية في العاصمة أديس أبابا لخدمة الأقباط الموجودين في إثيوبيا. وقد أُعدَّت هذه الكنيسة بناءً على طلب قداسة البابا شنوده الثالث بإنشاء كنيسة يتم تخصيصها للجالية القبطية.
واتفق قداسة البابا على أن يسافر إلى هناك نيافة الأنبا أنطونيوس مرقس الذ ي سبق أن خدم فترة كطبيب في إثيوبيا (قبل رهبنته) ويعرف اللغة الأمهرية، ويسافر أيضاً نيافة الأنبا بيشوي باعتباره سكرتير المجمع المقدس. وكذلك يتم إعداد الكاهن القبطي لرعاية الأقباط في إثيوبيا، فضلاً عن إعداد الأساتذة الأقباط الذين سيقومون بالتدريس في الكلية الإكليريكية بأديس أبابا باللغة الإنجليزية، ولكن مع التدرُّب على إتقان اللغة الإثيوبية (الأمهرية) لتسهيل مهمتهم في التدريس والرعاية.
وقد ألقى قداسة البابا كلمة للشعب الإثيوبي الذي كان ملتفّاً حوله بالشموع والورود، متحدِّثاً عن العلاقة بين الشعبين وكرازة مار مرقس الرسـول، وداعياً الشعب الإثيوبي لزيـارة مصر.
(عن: الإنترنت، ومجلة ”الكرازة“ 29 أبريل 2008)
البيان المشترك الصادر من رئيسي الكنيستين القبطية الأرثوذكسية والإثيوبية الأرثوذكسية في مناسبة الزيارة الرسمية لقداسة البابا شنوده الثالث إلى إثيوبيا في الفترة من 11-13 أبريل سنة 2008

بسم الآب والابن والروح القدس، الإله الواحد، آمين

قداسة البابا شنوده الثالث وقداسة أبونا باولوس يوقِّعان على البيان المشترك
في هذه اللحظة التاريخية لزيارة قداسة البابا شنوده الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية إلى إثيوبيا بناءً على الدعوة الموجَّهة من قداسة البطريرك باولوس الأول بطريرك الكنيسة الإثيوبية، وبرفقته وفد من أعضاء المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، واستقبلهم المجمع المقدس للكنيسة الإثيوبية الأرثوذكسية في أديس أبابا.
نحن نشكر معاً ربنا وإلهنا ومخلِّصنا يسوع المسيح، لأجل العلاقات التاريخية الطويلة بين كنيستينا الموقرتين، ولأجل الانسجام الذي نحقِّقه في زياراتنا المتبادلة في كل من مصر وإثيوبيا. إننا نتطلَّع إلى تقوية التعاون بين كنيستينا في حِفظ إيماننا الأرثوذكسي المشترك والتقليد الرسولي، متتبِّعين تعاليم آبائنا المشتَرَكين: القديس مرقس الإنجيلي، القديس أثناسيوس الرسولي، القديس كيرلس الكبير، والقديس ديسقوروس حامي الإيمان.
إننا نغتنم هذه الفرصة لكي نوقِّع معاً هذه الوثيقة المشتركة باسم كنيستينا، سائلين كل الإكليروس والشعب بأن يقوموا بتفعيل البروتوكول المحتوي على خمسة عشر بنداً، والذي وافق عليه مجمعانا المقدَّسين، والذي قمنا بتوقيعه بأنفسنا، كلٍّ على حِدة، في أبريل سنة 1994.
إننا نعلن أننا مُنقادون بالروح القدس، وباسم إكليروس وشعب كنيستينا، نقوم بالتوقيع المشترك على هذه الوثيقة. ليُبارك الرب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية والكنيسة الإثيوبية الأرثوذكسية.

Sunday, April 6, 2008

Sunday, March 23, 2008

Wednesday, March 5, 2008